فليس لك عندنا أرْشٌ إلّا الأسِنّة، يقول: لا تقتُلْ إنسًانًا فنَدِيه أبدا.
والأرْش: الرِّشوة.
وقال القُتَبِيّ: يقال لما يُدْفعُ بين السَّلامَةِ والعيب في السِّلعة: أرْشٌ؛ لأنّ المبتاع للثوب على أنه صحيحٌ إذا وقف فيه على خَرْقٍ أو عيب وقع بينه وبين البائع أرْشٌ، أي خصومة واختلاف.
وإِراشَةُ، بالكسر: أبو قبيلة.
وكذلك أُرَيْشٌ مصغّرًا.
وقال ابنُ حبيبَ: في لخمٍ جَدَسُ بنُ أُرَيْشِ بنِ إرَاشٍ، بالكسر.
وقال ابن شُمَيْل: يقال: ائترش من فلان خمُاشَتَكَ يا فلان، أي خُذْ أرْشَها.