وفَعْلَالٌ لا يكون مِن غير المضاعفِ وخَزْعَالٌ نادر، وقد ذكرته في الثلاثيّ أيضا.
وكَشْخَنَهُ: إذا قال له: يا كشْخَانُ.
ومَنْ جَعَل النون زائدة قال كَشَّخَه.
***
[(ك ع ن)]
ذو كَنْعَنَ: من ملوك اليمن، كان طوله قدرَ عشر أذرع وطُول سيفه اثنا عشر شِبْرًا.
*ح - قاتَلَ عادًا وإرَمَ.
وكُعَانَةُ: من أعلام النساء.
***
[(ك ف ن)]
قال الجوهريّ الْكَفَنُ: غَزْلُ الصوف يقال كَفَنَ يَكْفِنُ، قال الشاعر:
*ويكفِنُ الدَّهْرَ الأرِيثَ يَهْتَبِدُ*
وقع في بعض النسخ يهتبِل باللام وهو تصحِيف والصوابُ يَهْتَبِدُ بالدالِ يفتعِل مِن الْهَبِيدِ، وهو حبُّ الْحَنْظِل وصَدْرُ البيتِ:
*فَظَلَّ في الشّاءِ يَرْعَاهَا ويَعْمِتُها*
ويُرْوَى:
*فظلَّ يعمِتْ في قَوْطٍ وراجِلةٍ*
والرَّاجلة: كَبْشُ الرّاعي وَهي الكرَّازُ، ويَعْمِتُ: يُلفُّ الصوف بَعضه على بَعْضٍ، يقول: يَظَلُّ هذا الرجل يرعَى الشَّاءَ ويتَّخذ مِن صوفِها عَمِيتًا ويغزِله إلا مِقدار ما يشتغل باتِّخاذ الهَبِيدِ وأَكْلِه.
وخالف أبو الدُّقَيْش في هذا البيت بعَيْنه فقال: معنى يَكْفِنُ يختل، من الكُفْنَة أيْ يقطعُ الخَلَى المواضع من الشاء.
وقال الجوهريّ: الْكُفْنَةُ بالضم: شجر والصواب الكَفْنَةُ بالفتح.
*ح- اكْتَفَنَها: نكحها.
والمكتفِنُ: موضعُ مَقْعد الرَّجُلِ من المرأة عند النكاح.
والكُفْنَةُ من الحِرار: تُنْبتُ كلَّ شيءٍ.
***
[(ك ل ن)]
أهمله الجوهريّ.
ومحمد بن يعقف الكُلِينيُّ: من فقهاء الشِّيعة.
وكُلِينُ: من أعمال الرَّيّ.
*ح - كَلَانُ: رَمْلَةٌ في بلاد غَطَفان.