*ح - سَلَا: مدينة بأقصى المغرب.
وسُلْوانُ: وادٍ بأرض بني سُلَيم.
وعَيْنُ سُلْوانَ ببيت المقدِسِ، يُتَبَرَّكُ بها.
وسُلَيٌّ: وادٍ مِن حَجْر الْيَمَامَة.
ومُسْلِيَةُ: مَحَلَّةٌ بالكُوفة، سَمْيِّتْ باسم القبيلة وهي مُسْلِيَةُ بن عَامر بن عَمْرو.
واسْتَلتِ الشاةُ: سَمِنَتْ.
واسْتَلَيْتُ سَمْنًا: جمعتُه.
والسَّليَّ: الخَصْلَةُ المُسَلِّيَة عن الأحباب.
والسَّلوانة بالفتح: الحرَزةُ المعروفة، لغة في السُّلْوَانَةَ بالضّمِّ.
***
[(س م ا)]
ابن الأعرابيّ: المِسماةُ: جَوْرَبُ الصَّيّاد يَلْبَسُها لِتَقِيه حَرَّ الرَّمضَاء إذا أراد أن يترمَّض الظِّباءَ، نصفَ النهار.
وقال: ويقال: ذهب صيتُه في الناس.
وسُماهُ مثال هُداهُ، أيْ صَوْتُه في الخَيْر لا في الشرّ.
وقال غيرُه: السُّمَي الاسمُ.
وقرئ في الشواذّ بِسُمَى اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم.
والسَّمَاءَةُ: الشَّخْصُ مِثلُ السَّمَاوَة.
والسَّمَاءَةُ: واحدةُ السَّماءُ في الأصل وسَبَقَ الجمع الْوُحْدانَ هاهنا.
والسَّماءَةُ، أصلُها سَمَاوَةُ، فاعلمْ.
وسُمْيُ بالضم: وادٍ وقيل بلدة. قال عبد بن حبيب الهُذَليّ:
تَركْنَا ضُبْعَ سُمْيَ إذا اسْتَبَاءَتْ
كأَنَّ عَجِيجهنّ عجيجُ نِيبِ
وقال الجوهريّ: وأما قول الشاعر:
*سَمَاءُ الإلَهُ فوق سَبْعِ سَمَائِيَا*
فجمعه على فَعَائل، وذكر كلاما، والرواية سِتّ سمائِيَا.
والسابعة هي التي فوق السِّتّ، والبيتُ لأُميّة بنُ أبِي الصُلت وصَدْرُه:
*لَهُ ما رأتْ عينُ البَصيرِ وفَوْقَهُ*
*ح - السَّمُ بالفتح: الاسم.
والسُّمُوَّة: أَدْنَى الطَّعم.
واسْمَيْتُه من بلد كذا، أي أَشْخصتُه.
واسْتَمَيْتُه: اخترتُه.