وقال: وتنعّمتُ زيدًا: طلبتهُ.
وقال غيرُه: تَنَعَّم فلان قَدَمه، أي ابتذلها، وجارِية مُنَاعَمة، أي منعّمة.
ويقال: ناعِمْ حَبْلَك، أي أحْكِمْه.
وقال ابن دُريد: التَّنَاعِم: بطن مِن العرب يُنسبون إلى موضِعٍ.
وقال قوم: بلِ التَّنَاعِم ينسبون إلى تنعمُ، وهو أب لهم يقال له: تَنْعُم.
*ح - الأنْعمان: واديان، وقيل: هما الأنعَم وعاقِل.
والأنعمُ: موضع بالعالية.
ونَعَمٌ: موضع برَحَبَةِ مالك بن طوْق.
وبَرقُةُ نُعْمَى: مِن بُرَق العرب.
ونَعْمَايَةُ: جَبَل.
ويوم نُعْمَى: من أيام العرب.
ومعرَّة النعمان: بلدة بين حلب وحماة، أضيفت إلى النّعمان بن بشير رضي الله عنه. قيل: إنه اجتاز بها، فمات له ولد، فدفنَه بها، وأقام بها أيامًا، فأضِيفت إليه.
والنُّعمانية: بلدة على دجْلة بالجانب الغربيّ، بين واسط وبغداد.
والنُّعمانية أيضا: قرية بمصر.
ونَعْمان بالفتحِ: وادٍ قرِيب مِن الفراتِ على أرض الشام قريب من الرَّحَبة.
ونعْمان: قرب الكوفة مِن ناحِية البادِية.
ونَعَامة: موضِع بنجد.
والنّعائم: موضِع من نواحي المدِينة.
وتَنعَّمتُه: ألححتُ عليه سَوْقًا، وكأنّه من طَرْد النعامة.
وتنعَّمتُه في الحاجةِ: اعتمدتُه.
ونِعْم الله بِك عينًا: لغة فِي نَعِم الله بِك عينا.
وأنعمَت الرّيحُ، من النَّعامَى.
والنَّعامة: النَّفْسُ.
ونعامة الْفَرَسِ: فَمُهُ.
وذُو نُعْيمٍ الخارِفِيّ: قَيْلٌ.
والنَّعامة: فرس الحارِث بن عَبّاد.
والنّعامة: فرس خالد بن نَضْلة الأسدِيّ.
والنَّعامة: فرس دامِس بن مُعاذٍ الجُشَميّ، وهي ابنة صَمْعَر.
والنّعامة: فرسَ فَرّاصٍ، جدّ محمد بن زهير الأزدِيّ.
والنَّعامة: فرس مسافِعِ بن عبد العُزَّى.
والنَّعامة: فرس المنفجِر من بني عامرِ بن غُبَرَ.