نزلت في مكة خلال الشهور الأخيرة التي سبقت هجرته إلى المدينة، وقيل إن الآيات الثلاث الأخيرة منها نزلت في المدينة، واشتق اسم السورة من الإشارة في الآية (٦٨) إلى واحدة من عجائب الخلق وهي النحل،
وفي سورة الحجر نزول القرآن الكريم بختم الرسالات: ﴿إِنّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنّا لَهُ لَحافِظُونَ﴾ [٩/ ١٥]، وتفصيله قوله تعالى في سورة النحل:
وفي سورة الحجر بعث الرسل في الأمم السابقة: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ﴾ [١٠/ ١٥]، وتفصيله قوله تعالى في سورة النحل: ﴿وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي﴾