﴿بل إنهم لشدة استكبارهم وإنكارهم لمسؤوليتهم الأخلاقية ينكرون إمكانية انتهاء العالم المادي: ﴿إِنَّ السّاعَةَ لَآتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَلكِنَّ أَكْثَرَ النّاسِ لا يُؤْمِنُونَ﴾ (٥٩)،
مع أنّ باب الهدى والتوبة والدعاء الحقّ مفتوح لهم: ﴿وَقالَ رَبُّكُمُ اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ﴾ (٦٠)،