﴿وفي التوراة التي تلاعب بها اليهود فاتهم أنّ العبرة ليست بالإيمان شكلا ولا التبجح بأنهم "الشعب المختار" ولكن العبرة بالإيمان الذي يرافقه الاستقامة في العمل: ﴿إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اِسْتَقامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ (١٣)