٦٤ - ﴿قُلْ﴾ لهم أيها النبي أو أيها المؤمن: ﴿أَفَغَيْرَ اللهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ﴾ الذين تجهلون الصواب من الخطأ، والحق من الباطل؟ أي تريدون منّي عبادة الأوهام والزيف؟
٦٧ - عودة إلى موضوع الآيات (٦٠ - ٦١)، حيث تلخص هذه الآية إلى آخر السورة مآل المؤمنين الذين أخلصوا العبادة في مقابل مآل الكفار الذين اختاروا تغييب الحقيقة عن ناظرهم: