أشعة الشمس، من ثياب أو خيام، بل كانوا يعيشون حياة بدائية جدا، في سهولهم، أو غاباتهم، فتركهم على ما هم فيه، غير راغب في إفساد بيئتهم وما هم عليه من طريقة العيش، دون أن يسبب لهم البؤس، ولا إفساد خلق الله، وهي عبرة أخرى من القصة،
٩٣ - ﴿حَتّى إِذا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ﴾ توجّه إلى وجهة أخرى، مكوّنة من سلسلتي جبال، ليس من المهم تقصّيها جغرافيا ﴿وَجَدَ مِنْ دُونِهِما﴾ من دون السدّين ﴿قَوْماً لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً﴾ يتكلمون لغات مختلفة، أو إنهم كانوا شديدي السذاجة والبساطة،