للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أ- الآيات (٣٨ - ٧٠): وصف أحوال المنافقين من أهل المدينة تجاه غزوة تبوك، الحث على النفير، تلكؤ المنافقين في الانضمام لغزوة تبوك، وبخلهم مع غناهم،

ب - الآيات (٧١ - ٧٢): موقف المؤمنين بالمقارنة مع المنافقين، وحسن ختامهم،

ج - الآيات (٧٣ - ٨٧): وصف أحوال المنافقين، الحث على مجاهدة الكفار والمنافقين، كونهم ماديين مصرّين على الكفر والنفاق،

د - الآيات (٨٨ - ٨٩): موقف الرسول والمؤمنين معه، وحسن ختامهم،

هـ - الآيات (٩٠ - ٩٨): طباع المنافقين من الأعراب بعد المنافقين في المدينة، والرخصة للضعفاء والمرضى والفقراء،

و- الآيات (٩٩ - ١٠٠): إخلاص المؤمنين من الأعراب، ومنزلة من هم أعلى منهم درجة من السابقين والتابعين،

ز - الآيات (١٠١ - ١١٠): الذين مردوا على النفاق من الأعراب والحضر، وآخرون خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا، وآخرون مرجون، والذين اتّخذوا مسجد الضرار،

ح - الآيات (١١١ - ١١٢): بشرى للمؤمنين العاملين العابدين،

ط - الآيات (١١٣ - ١٢٣): تحريم الاستغفار لمن مات على الكفر، أو لمن تبين إصراره على الكفر، والتوبة على المؤمنين، وتوجيههم لما يجب عمله،

ي - الآيات: (١٢٤ - ١٢٧): المنافقون الذين في قلوبهم مرض، انظر آيات [البقرة ٦/ ٢ - ٢٠]،

ك - الآيات: (١٢٨ - ١٢٩): مخاطبة العرب والناس جميعا بمجيء رسول من أنفسهم حريص عليهم، فإن تولوا فالله تعالى رب الجميع، وهو أعلم بهم وبأعمالهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>