للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عشرين ومئة رحمة، فستين للطائفين، وأربعين للراكعين، وعشرين منها للناظرين وفي راوية: وأربعين للمصلين. هو أبو الفيض.

[عبد الرحمن بن سلمان ويقال عبيد]

أبو الأعيس الخولاني حمصي، ويقال: من أهل دمشق.

قال أبو الأعيس في قول الله عز وجل: " ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون " قال: الجنة أو النار.

وقال أبو الأعيس: لما سأل يوسف ربه قوله: " رب قد آتيتني من الملك " إلى آخر الآية. فعاش بعد ذلك ثمانين عاماً.

قال أبو الأعيس: منت مع خالد بن يزيد بن معاوية في صحن بيت المقدس، فاستقبله رجل فأخذ بيد خالد فقال: يا خالد، هل علينا من عين؟ قال: فاستنكرت من قوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>