عليف: أي سمين، والقط هاهنا: السنور، والقط: الكتاب، والقط: ساعة من الليل.
فقال معاوية: جعلتني علجاً وطلقها، وألحقها بأهلها.
ميّة مولاة معاوية بن أبي سفيان
وقف ابن الزبير على باب مية، مولاة كانت لمعاوية ترفع حوائج الناس إليه.
قال عمر بن شبة: فقلت: يا أبا بكر، على مية؟ قال: نعم، إذا أعيتك الأمور من رؤوسها فأتها من أذنابها.
قال:
وأتى لمية عبد لرحمن بن الحكم بن أبي العاص بقرطاس فقال: فيه حاجة لي فارفعيها إلى أمير المؤمنين، فدفعته إلى معاوية، فقرأه، فقال: يا مية، ما أحسب هذا الرجل إلا كاذباً! قالت: لا يفعل يا أمير المؤمنين، ما يقول إلا حقاً، قال: أتدرين ما كتب؟ قالت: لا والله، فقرأ عليها:" من الرمل "