منسوبة إلى سليمان بن داود عليهما السلام، الصديقة أم عيسى عليه السلام كانت بالربوة ويقال إن قبرها بالنيرب، ولم يصح.
وعن الحسن: في قوله: " إلى ربوة ذات قرار ومعين " قال: إلى أرض مستوية ذات أنهار وأشجار، يعني به أرض دمشق.
واسم أم مريم حنة.
وعن سعيد: في قوله: " إني نذرت لك ما في بطني محرراً "، قال: للعبادة لا يشغله عنها.
وقال سفيان: قالت: يخدم الكنيسة سنة، فملا وضعت جارية قالوا: كيف تخدم الكنيسة امرأة وهي تحيض؟! فألقوا الأقلام التي كانوا يكتبون بها الوحي، فاستهموا بالأقلام أيهم يكفل مريم، فخرج سهم زكريا، وكانت خالتها عنده، فكان عيسى ويحيى ابني خالة، وكانوا من بني إسرائيل.
وعن ابن عباس:
في قوله عز وجل:" إن الله اصطفى آدم ونوحاً " يعني اختار من الناس