حدّث عن بعض من يحدّث، أن جبريل قال: مامن الإنس أهل عشرة أبيات إلاّ قد قلبتهم فما وجدت فيهم أحداً أشدّ إنفاقاً للمال من محمد رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قال ابن جعفر: هو أول مولود ولد بحمص.
قال محمد بن عايد: وفي سنة ستّ وسبعين غزا عمرو بن محرز الأشجعيّ على الصّائفة ففتح هرقلة.
وقال الواقديّ: وكان مسلم بن عقبة خلّف على المدينة عمرو بن محرز الأشجعيّ ويقال: روح بن زنباع الجذاميّ وقدم عليهم الخبر بموت يزيد، فوثبوا على من كان عندهم من أهل الشام فأخرجوهم.
[عمرو بن محصن بن سراقة]
ابن عبد الأعلى بن سراقة الأزديّ شهد مع معاوية.
ذكر يحيى بن حمزة: أن الذي قتل عمّار بن ياسر، عمرو بن محصن الأزديّ وعبادة بن أوفى النّميريّ، أشركا فيه، وكان عمرو فارساً، وكان عبادة راجلاً.
عمرو بن مخلاة الكلبيّ
شاعر، فارس، شهد مرج راهط، وقال في ذلك أشعاراً منها: من الطويل