من القرآن غير أم الكتاب، فامتحنه عقبة بتكليفه القراءة في المصحف فصحف في آيات عدة منها: ومن الشجر ومما تغرسون وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها أباه عذابي أصيب به من أساء هم أحسن أثاثاً وزياً، ليكون لهم عدواً وحرباً، وما يجحد بآياتنا إلا كل جبار كفور، بل الذين كفروا في غرة وشقاق يوم يحمى غليها في نار جهنم، ونتلو أخباركم، صنعة الله ومن أحسن من الله صنعة، فاستعانه الذي من شيعته: بالعين والنون، سلام عليكم لا نتبع الجاهلين: بالعين، فأنا أول العائذين بالنون وبادوا: بالباء ولات حين مناص من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كأسوتهم.
قال حماد بن الزبرقان لحماد الراوية: إن قلت لأبي عطاء السندي أن يقول: جرادة، وشيطان، وزج، فبغلتي وسرجها