(٢) يُنْظَر: (٣/ ٢١١). (٣) هو: خالد بن يزيد يروي عن العرباض بن سارية، روى عنه سفيان بن حسين. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٦/ ٢٦٤)، التاريخ الكبير (٣/ ١٦١)، الجرح والتعديل (٣/ ٣٥٧). (٤) هو: مُحَمَّد بن أحمد بن الأزهر بن طلحة بن نوع الهروي أبو منصور أحد الأئمة في اللغة والأدب. مولده ووفاته بهراة، نسبته إلى جده الأزهر، عني بالفقه فاشتهر به أولا، ثُمَّ غلب عليه التبحر في العربية. فرحل في طلبها. وقصد القبائل، وتوسع في أخبارهم. وقع في إسار القرامطة، من مصنفاته: (تهذيب اللغة)، و (الزاهر في غريب ألفاظ الشَّافِعِي التي أودعها المزني في مختصره). (البلغة في تراجم أئمة النحو: ص ٥٩). (٥) زيادة في (ب): (هشام). (٦) يُنْظَر: الهِدَايَة (١/ ١١٠). (٧) يُنْظَر: المُغْرِب (٢/ ١٣٣، ١٣٤) (٨) بياض في (ب) وسقط مابين القوسين. (٩) هو: الحسن بن زياد اللؤلؤي الكوفي، أبو علي: قاض، فقيه، من أصحاب أبي حَنِيفَةَ، أخذ عنه وسمع منه، وكان عالما بمذهبه بالرأي. ولي القضاء بالكوفة سنة ١٩٤ هـ، ثُمَّ استعفى. نسبته إلى بيع اللؤلؤ. وهو من أهل الكوفة، نزل ببغداد، توفي سنة ٢٠٤ هـ. من كتبه: (أدب القاضي)، و (معاني الايمان)، و (النفقات)، و (الخراج)، و (الفرائض)، و (الوصايا)، و (الأمالي). يُنْظَر: تاريخ بغداد (٧/ ٣١٤)، سِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاء (٩/ ٥٤٣)، الأَعْلَام للزركلي (٢/ ١٩١).