يُنْظَر: العين (٨/ ٣٨٧)، المحيط في اللغة (٣/ ١٠٤)، الصحاح؛ للجوهري (٤/ ٣٢)، لسان العرب (٩/ ٥٣). واصطلاحاً: تقوية أحد طرفي الخبر بذكر الله تعالى. يُنْظَر: التعريفات؛ الجرجاني (٣٣٢)، أنيس الفقهاء (١٧١)، التعاريف (٧٥١)، دستور العلماء (٣/ ٣٣٥). (٢) يُنْظَر: تبيين الحقائق (٦/ ١٣٠)، مجمع الأنهر (٤/ ٣٤٥). (٣) يُنْظَر: تبيين الحقائق (٦/ ١٣٠)، مجمع الأنهر (٤/ ٣٤٥). (٤) أحمد بن محمد بن عمر أبو العباس الناطفي، ذكره صاحب الهداية، أحد الفقهاء الكبار وأحد أصحاب الواقعات والنوازل، له "كتاب الأجناس والفروق" و"الواقعات"، حدث عن أبي حفص بن شاهين وغيره، والناطفي نسبة إلى عمل الناطف وبيعه. (ت ٤٤٦ هـ) يُنْظَر: الجواهر المضية (١/ ١١٣)، تاج التراجم (١/ ١٠٢). (٥) هو: أحمد بن محمد بن أحمد بن جعفر بن حمدان الإمام المشهور، أبو الحسن بن أبي بكر الفقيه البغدادي المعروف بالقدوري، صاحب "المختصر" المبارك، وكان ممن أنجب في الفقه لذكائه، انتهت إليه رئاسة الحنفية بالعراق، وعظم عندهم قدره، وارتفع جاهه. (ت ٤٢٨ هـ). يُنْظَر: الطبقات السنية (٢/ ١٩)، تاج التراجم (١/ ٩٨). (٦) هو: إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة، الإمام بلا مدافعة ذو الفضائل الشريفة والخصال المنيفة، تفقه على أبيه حماد والحسن بن زياد ولم يدرك جده، كان فقيها وولي القضاء بالبصرة ثم عزل عنها، صنف من الكتب الجامع في الفقه عن جده أبي حنيفة وله الرد على القدرية، ذكر الخطيب بإسناده إلى العباس بن ميمون سمعت محمد بن عبدالله الأنصاري يقول ما ولى القضاء من لدن عمر بن الخطاب إلى اليوم أعلم من إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة رضي الله عنه. (ت ٢١٢ هـ). يُنْظَر: طبقات الفقهاء (١/ ١٤٣)، الجواهر المضية (١/ ١٤٨). (٧) وفي (ب) (وهي). (٨) يُنْظَر: المحيط في اللغة (٧/ ٢٩٢)، المغرب في ترتيب المعرب (٢/ ١٩)، لسان العرب (٦/ ٣١١). (٩) عبارة فارسية تعني: جعل نفسه أصم. ينظر: ثقافة الإصطلاحات اليومية، المنجد. (١٠) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٦٥)، البناية شرح الهداية (١٣/ ١٧٨).