(٢) قال صاحب العناية (١٥/ ٢٦٤): وفِي كوْنِ الْألِفِ منْ ذلِكَ نظَرٌ؛ لِأنَّهُ منْ أقْصَى الْحلْقِ علَى ما عُرِف. وتعقبه شمس الدين بن قودر فقال: نظره ساقط، إذ الظاهر أن مراد جمهور الشراح بالألف والتاء والثاء وغيرها مما ذكروا هو الألفاظ التي يتهجى بها لا الحروف المبسوطة التي يتركب منها الكلم، والذي من أقصى الحلق إنما هو الحرف الذي يقع جزء الكلم كما في أول أخذ وأوسط سأل وآخر قرأ. نتائج الأفكار (١٠/ ٣٠٥). (٣) زيادة في (ب). (٤) سقط في (ب). (٥) وفي (ب) (والزاي)، وهي الصواب. (٦) سقط في (ب). (٧) يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٦٤)، البناية شرح الهداية (١٣/ ١٧٦). (٨) الأثر عن علي بحثت عنه ولم أجده. وينظر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٦٤)، الجوهرة النيرة (٢/ ٢١٦)، البناية شرح الهداية (١٣/ ١٧٦)، تكملة البحر الرائق (٨/ ٣٧٦)، نتائج الأفكار (١٠/ ٣٠٥)، الفقه على المذاهب الأربعة (٥/ ١٥٨). (٩) بداية المبتدي (٢٤٤). (١٠) الهداية شرح البداية (٤/ ١٧٩). (١١) الهداية شرح البداية (٤/ ١٧٩). (١٢) زيادة في (ب). (١٣) بداية المبتدي (٢٤٤).