(٢) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (٢٧/ ٢٤)، بدائع الصنائع (٧/ ٢٧٩)، تبيين الحقائق (٦/ ١٤٦)، تكملة البحر الرائق (٨/ ٤٠٢). (٣) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٤). (٤) كذا في (أ)، والصواب (انقلبت) لموافقتها سياق الكلام. (٥) القذف لغة: الرمي بالشيء؛ كالسهم والحصى والكلام. قذف بالحجارة: رمي بها، وقذف المحصنة، رماها بالفاحشة. يُنْظَر: العين (٥/ ١٣٥)، تهذيب اللغة (٩/ ٧٥)، المحيط في اللغة (٥/ ٣٧٦)، لسان العرب (٩/ ٢٧٧). وفي الاصطلاح: رمي مخصوص، وهو الرمي بالزنا صريحًا. يُنْظَر: الاختيار تعليل المختار (٤/ ٩٨)، تبيين الحقائق (٣/ ١٩٩)، البحر الرائق (٥/ ٣١). (٦) يُنْظَر: تبيين الحقائق (٦/ ١٤٦)، البناية شرح الهداية (١٣/ ٢٤٢). (٧) بداية المبتدي (٢٤٩). (٨) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٥). (٩) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٥). (١٠) رواه أحمد (٥/ ٤٥١)، برقم (٢٣٨٣٧)، بلفظ «منِ انتَظَرَ صلَاةً فهُوَ في صلَاةٍ حتى يصلي». ورواه أبو داود (١/ ٢٧٤)، في (كتاب الصلاة)، في (باب فضل يوم الجمعة وليلة الجمعة)، برقم (١٠٤٦)، بلفظ «من جلَسَ مَجْلسًا يَنْتَظرُ الصّلَاةَ فهُوَ في صلَاةٍ حتى يُصَلّيَ). ورواه الترمذي (٢/ ٣٦٢)، في (كتاب أبواب الصلاة)، في (باب ما جاء في الساعة التي ترجى في يوم الجمعة)، برقم (٤٩١)، بلفظ «من جلَسَ مجْلِسًا ينْتَظِرُ الصّلَاةَ فهُوَ في صلَاةٍ». قال أبو عِيسى: وهَذَا حدِيثٌ حسَنٌ صحِيحٌ.