(٢) الهداية (٣/ ٤٠). (٣) الهداية (٣/ ١١٧). (٤) المبسوط (١٦/ ١٤٣). (٥) ينظر: المحيط البرهاني (٩/ ١٦٧)، الاختيار لتعليل المختار (٢/ ١٤٩). (٦) تمام المسألة في الهداية (٣/ ١٢٣): «وتقبل شهادة أهل الأهواء إلا الخطابية، وقال الشافعي/: لا تقبل لأنَّه أغلظ وجوه الفسق. ولنا أنَّه فسق من حيث الاعتقاد، وما أوقعه فيه إلا تديُّنه به، وصار كمن يشرب المثلث أو يأكل متروك التَّسمية عامداً مستبيحاً لذلك، بخلاف الفسق من حيث التعاطي». (٧) سبق تخريجه، ص (٨٢). (٨) مكفهر: أي: شديد العبوسة. البناية شرح الهداية (٩/ ١١٢). (٩) لم أقف على هذا الحديث منسوباً إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، والذي ورد من كلام ابن مسعود -رضي الله عنه-: «إذا لقيت الفاجر فالقه بوجه مكفهر»، أخرجه: الطبراني في الكبير (٩/ ١١٢)، رقم (٨٥٨٠).