(٢) في (ع): «وتقسيمه». (٣) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه: ٨/ ٨٣، كتاب البيوع، باب: الشفيع يأذن قبل البيع، وكم وقتها؟ رقم الحديث: ١٤٤٠٦، قال الزيلعي في «نصب الراية»: ٤/ ١٧٦: غريب، وأخرجه عبد الرزاق في مصنَّفه من قول شريح: إنما الشفعة لمن واثبها، وكذلك ذكره القاسم بن ثابت السرقسطي في كتاب «غريب الحديث» في باب كلام التابعين وهو آخر الكتاب، وقال ابن حجر في «الدراية في تخريج أحاديث الهداية»، ٢/ ٢٠٣: لم أجده، وإنما ذكره عبد الرزاق من قول شريح، وكذا ذكره قاسم بن ثابت في أواخر غريب الحديث. (٤) ينظر: تبيين الحقائق: ٥/ ٢٤٢، الدر المختار وحاشية ابن عابدين: ٦/ ٢٢٥. (٥) في (ع): «لا من حيث هو الذي يسرع». (٦) في (ع): «فور». (٧) في (ع): «يسمع». (٨) في (ع): «لمخالفة». (٩) ينظر: المبسوط: ١٤/ ١١٧. (١٠) هو شرح لمختصر القدوري في مجلدين، للإمام: أحمد بن محمد، المعروف: بأبي نصر الأقطع (تـ ٤٧٤ هـ). ينظر: كشف الظنون: ٢/ ١٦٣١. (١١) الظاهر أنها في (ع): «تلف»، أو نحوها. (١٢) هو محمد بن عبد الرحمن الأنصاري، ابن أبي ليلى، العلامة، الإمام، مفتي الكوفة، وقاضيها، أبو عبد الرحمن الأنصاري، الكوفي، مات سنة ١٤٨ هـ. ينظر: سير أعلام النبلاء: ٦/ ٣١٠، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام: ٣/ ٩٦٧.