(٢) تمامها: « … النائحة، والمغنية». الهداية (٣/ ١٢٢). (٣) أخرجه: الترمذي في سننه (٥/ ١٩٧)، كتاب القراءات، رقم (٢٩٤٨)، وقال: «هذا حديث غريب لا نعرفه من حديث ابن عباس إلا من هذا الوجه، وإسناده ليس بالقوي»، والحاكم في المستدرك (١/ ٧٥٧)، رقم (٢٠٨٨)، وضعفه الألباني السلسلة الضعيفة (٤/ ٣١٥)، رقم (١٨٣٤). (٤) كتاب الزيادات في الفروع لمحمد بن الحسن الشيباني المتوفى سنة ١٨٩ هـ، سماه: (الزيادات)، أي: زيادة على ما أملاه: أبو يوسف، وقيل: إنما سمي به؛ لأنه لما فرغ من تصنيف: «الجامع الكبير»، تذكر فروعاً، لم يذكرها في «الكبير»، فصنفه، ثم تذكر فروعاً أخرى، فصنف أخرى، وسماها: «زيادات الزيادات»، شرحه جماعة منهم: قاضي خان، وسراج الدين الهندي، والبزدوي، وشمس الأئمة الحلواني، وغيرهم واختصره الحاكم الشهيد. ينظر: كشف الظنون (٢/ ٩٦٢). (٥) مكرر في «س». (٦) ينظر: العناية شرح الهداية (٧/ ٤٠٨)، البحر الرائق (٧/ ٨٨). (٧) لم أقف على حديث بهذا اللفظ، والذي وقفت عليه، ما روي عن أبى سعيد الخدري، قال: لعن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- النائحة والمستمعة. أخرجه: أحمد في المسند (٣/ ٦٥)، رقم (١١٦٤٠) أبو داود (٣/ ١٦٢)، كتاب الجنائز، باب في النوح، رقم (٣١٣٠)، وضعف إسناده النووي في خلاصة الأحكام (٢/ ١٠٥٣)، وقال الحافظ ابن حجر في التَّلخيص الحبير (٢/ ٣١٩)، طرقه كلها ضعيفة، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع (١/ ١٠١٧)، رقم (١٠١٦١). (٨) المحيط البرهاني (٨/ ٣١٥ - ٣١٦).