(٢) يُنْظَر: المرجع السابق (٤/ ١٤٨٦). (٣) سبق تخريجُهُ (ص ١٧٨). (٤) في (ب): (فكذلك). (٥) يُنْظَر: بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ١٣٢)، الاختيار لتعليل المختار (٤/ ١٥٩)، تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق (٦/ ١٦). (٦) في (ب): (الذي). (٧) يُنْظَر: بداية المبتدي (ص ٢٢٢). (٨) أخرج الترمذي في سُنَنِه (١/ ٧٤ - ٧٥) أبواب (الطهارة) باب (المنديل بعد الوضوء) برقم (٥٣) بِسَنَدِه: عَنْ أَبِي مُعَاذٍ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- خِرْقَةٌ يُنَشِّفُ بِهَا بَعْدَ الوُضُوءِ». - ثُمَّ قال الترمذي بعد ذلك: حديث عائشة ليس بالقائم، ولا يصح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا الباب شيء، وأبو معاذ يقولون: هو سليمان بن أرقم، وهو ضعيف عند أهل الحديث. - وقال الحاكم في المستدرك: أبو معاذ هذا هو الفضل بن ميسرة بصري، روى عنه يحيى بن سعيد وأثنى عليه، وهو حديث قد روي عن أنس بن مالك وغيره ولم يُخَرِّجاه. يُنْظَر: المستدرك على الصحيحين للحاكم (١/ ٢٥٦). - وقال الدارقطني في سُنَنِه: أبو معاذ هو سليمان بن أرقم، وهو متروك. يُنْظَر: سنن الدارقطني (١/ ١٩٧). - وقد ضَعَف إسناده الألباني. يُنْظَر: ضعيف سنن الترمذي للألباني (١/ ٥). (٩) يُنْظَر: تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق (٦/ ١٦)، البناية شرح الهداية (١٢/ ١٢٤)، درر الحكام شرح غرر الأحكام (١/ ٣١٣).