(٢) يُنْظَر: تحفة الفقهاء (٣/ ٣٣١)، فتاوى قاضيخان (٣/ ٣٠١). (٣) الْمُغْنِي: لم أعرفه، إلَّا أنَّ عند الحنفية كتابٌ يُقالُ له "المغني" لأحمد بن الأضرب الحلبي، وهو شرحٌ لكتاب "مجمع البحرين وملتقى النهرين" لابن الساعاتي، ولكني لم أجد "المغني" لا مطبوعًا ولا مخطوطًا. وُيُنْظَر: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (٢/ ١٥٩٩). (٤) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٠/ ١٤٥)، المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٧/ ٤٧٣)، مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (٢/ ٥٢٣). (٥) يُنْظَر: طِلْبَة الطلَبَة في الاصطلاحات الفقهية (ص ١٦١)، الْمُغْرِب في ترتيب الْمُعْرَب (ص ٤٣٧). (٦) قال أبو محمد العيني في كتابه "البناية شرح الهداية": والكراهية ليست بضد الإرادة عندنا، فإن الله سبحانه وتعالى كاره للكفر والمعاصي، أي ليس براض بهما ولا يوجب لهما، فإن الكفر والمعاصي بإرادة الله سبحانه وتعالى بمشيئته، وعند المعتزلة: ضد الكراهية الإرادة أيضا، كما عرف في أصول الكلام. يُنْظَر: البناية شرح الهداية (١٢/ ٦٥). (٧) الْمَصَادِر: هو كتابٌ لأبي عبدالله، حسين بن أحمد، وقيل: محمد بن أحمد بن حسين الزَّوْزَني، شارح المعلقات، عالم بالأدب، قاض، من أهل زَوْزَنْ -بين هراة ونيسابور-، توُفِّيَ سنة ٤٨٦ هـ، وكتابه "المصادر": هو معجمٌ للمصادر في اللغة العربية، مرتبٌ على حروف المعجم، وهو لازال مخطوطاً، منه نسخة في معهد دراسات الثقافة الشرقية بجامعة طوكيو برقم (٢١٨٧). ويُنْظَر: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (٢/ ١٧٠٣، ١٧٤٠)، الأعلام للزركلي (٢/ ٢٣١).