(٢) سقطت في (ب). (٣) يُنْظَر: فتاوى الولواجي (١/ ١٩٤). (٤) يُنْظَر: حاشية الطحطاوي (١/ ٤٧٦)، الجوهرة النيرة (١/ ١٦٥) الْبَحْرِ الرَّائِق: (٢/ ٢٧٥). (٥) الصَّوْم في اللغةِ: الإمساك عن الشيء والترك له، وقيل للصائم صائم: لإمساكه عن المطعم والمشرب والمنكح، وقيل للصامت: صائم، لإمساكه عن الكلام وقيل للفرس: صائم، لإمساكه عن العلف. يُنْظَر: تهذيب اللغة (١٢/ ١٨٢). (٦) قال في البناية: ذكر مُحَمَّد -رحمه الله- في الجامع الكبير كتاب الصَّوْم عقيب كتاب الصلاة، لكون كل منهما عبادة بدنية، ولكن الزكاة ذكرت مقرونة بالصلاة في الْكِتَابِ والسنة فلذلك ذكرت عقيب الصلاة وقدمت على الصَّوْم ا. هـ يُنْظَر: البناية (٤/ ٣). (٧) يُنْظَر: بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ٧٦)، مجمع الأنهر (١/ ٣٤٠). (٨) هكذا في (أ) وفي (ب) (ثم). (٩) رَوَاهُ الْبُخَارِيُ في صحيحه، كتاب اللباس، باب ما يذكر في المسك (٥٥٨٣)، ومسلم، كتاب الصيام، باب فضل الصيام، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- (١١٥١). (١٠) سورة الزمر الآية (١٠). (١١) البطن: خلاف الظهر، وهو مذكر، ويقال: تبطنت الجارية. الصِّحَاح (٥/ ٢٠٨٠). (١٢) القذع: الخنا والفحش وأقذع له; إذا أفحش. يُنْظَر: الصِّحَاح (٣/ ٣٩٦). الفائق في غريب الحديث والأثر (٣/ ١٦٩). (١٣) هو حافظ الدين النسفي رحمه الله. يُنْظَر: طبقات الحنفية (١/ ٢١٣) (١٤) هذا جزء من حديث رَوَاهُ احمد في مسنده (٣/ ٣٤١) وابن حبان في صحيحه باب بدء الخلق (١٤/ ٩٦) بلفظ عن ابن عباس -رضي الله عنه- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (ليس الخبر كالمعاينة قال الله لموسى: إن قومك صنعوا كذا وكذا فلما يبال فلما عاين ألقى الألواح) قال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح. (١٥) حُكِىَ عن بشر الحافي أنه دخل عليه رجل في الشتاء فوجده جالسا يرعد وثوبه معلق على المشجب فقال له في مثل هذا الوقت ينزع الثوب أو معناه فقال يا أخي الفقراء كثير وليس لي طاقة مواساتهم بالثياب فأواسيهم بتحمل البرد. يُنْظَر: فَتْحُ الْقَدِيرِ (٢/ ٣٠١). (١٦) سقط في (ب). (١٧) الكُسْوة من اللِّباس وقد كَسَوته الثوبَ كَسْوا واكتَسَى - لَبِس الكُسْوة وكساهُ: ألْبَسَه، ورجلٌ كاسٍ: ذُو كُسوةٍ. يُنْظَر: المخصص لابن سيده (١/ ٣٨٠)، القاموس المحيط (ص: ١٧١٢). (١٨) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة: ٢/ ٣٠٠، فَتْحُ الْقَدِيرِ: ٢/ ٣٠٢.