(٢) في (ج): التكبير. (٣) انظر: المبسوط (٤/ ٦). (٤) انظر: العناية شرح الهداية (٢/ ٤٣٦). (٥) هو الإمام أبو بكر محمد بن الفضل الكماري البخاري، من فقهاء الحنفية الكبار، حفظ المبسوط، وكان إمامًا وشيخًا جليلاً، معتمدًا في الرّواية، مقلّدًا في الدراية (ت ٣٨١ هـ). انظر: الجواهر المضية (٣/ ٣٠٠)، الفوائد البهية (ص/ ٣٠٣). (٦) في (ج): فلا. (٧) اخرجه ابن راهويه في مسنده عن عبدالرحمن بن يزيد قال: «حججنا في غمارة عثُمَّان بن عفان رضي الله عنه مع عبدالله بن مسعود رضي الله عنه … » فذكر حديثاً فيه طول وفي آخره وزاد ابن مسعود في تلبيته: «لبيك عدد التراب»، قال عبدالرحمن بن يزيد: وما سمعته قبل ذلك ولابعد. (نصب الراية ٣/ ٢٥). وذكر الحافظ ابن حجر في الدراية (٢/ ١٠) بأنه أخرجه ابن راهوية في مسنده، وأبو يعلى. قلت: وأخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (٢/ ٢٢٧)، والبيهقي في السنن (٥/ ١٢١). (٨) رقًّاً: الرَّقِيقُ: الْمَمْلُوكُ، فَعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ. وَقَدْ يُطْلق عَلَى الجَماعة كَالرَّفِيقِ، تَقُولُ رَقَّ العبْدَ وأَرَقَّهُ واسْتَرَقَّهُ. انظر: النهاية في غريب الحديث والأثر (٢/ ٢٥١)، والمقصود بها هنا الرقة واللين.