(٢) في (أ) (يباع). (٣) انظر: تبيين الحقائق (٥/ ٢١٢)، اللباب (٢/ ٢٢٦). (٤) انظر: المبسوط للسرخسي (٢٥/ ٨٦)، بدائع الصنائع (٧/ ٢٠٧)، الاختيار (٢/ ١٠٣). (٥) سقطت في (ع). (٦) سقطت في (ع). (٧) في (أ) (تحكمها). (٨) سقطت في (ع). (٩) انظر: الاختيار (٢/ ١٠٣)، البناية شرح الهداية (١١/ ١٥٧). (١٠) سقطت في (أ). (١١) انظر: المحيط البرهاني (٦/ ٥٨٠)، العناية شرح الهداية (٢/ ٢٣١). (١٢) هي: بريرة مولاة عائشة بنت أبي بكر الصديق، كانت مولاة لبعض بني هلال فكاتبوها، ثم باعوها من عائشة، وجاء الحديث فِي شأنها بأن الولاء لمن أعتق، وعتقت تحت زوج، فخيرها رَسُول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فكانت سنة؛ واختلف فِي زَوجها هل كَانَ عبدًا أَوْ حرًّا، ففي نقل أهل المدينة أنه كَانَ عبدًا يسمى مغيثًا، وفي نقل أهل العراق أنه كَانَ حرًّا. انظر: الاستيعاب (٤/ ١٧٩٥)، أسد الغابة (٧/ ٣٧)، سير أعلام النبلاء (٣/ ٥٢٦). (١٣) أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب الزكاة، باب إذا تحولت الصدقة، (٢/ ١٢٨) برقم (١٤٩٥) من حديث أنس بلفظ: " أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أُتي بلحم تُصدِّق به على بريرة، فقال «هو عليها صدقة، وهو لنا هدية»، وأخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الزكاة، باب إباحة الهدية للنبي -صلى الله عليه وسلم- (٢/ ٧٥٥) برقم (١٠٧٤). (١٤) في (ع) سقط نظر.