(٢) في (ب): (إنما كان نظري معتبرة). (٣) في (ب): (ابيض). (٤) (عنده)، ساقطة من (ب) (٥) ينظر: "المبسوط" للسرخسي (١/ ٥٧). (٦) (إن): جاءت في الهداية (فإن). ينظر: "الهداية في شرح بداية المبتدي للمرغيناني" (١/ ٢٤). (٧) أما ابو يوسف فيوجب غسله إن رئي أثره، حيث يقول: (إذ انتضح من البول بشيء يرى أثره لا بد من غسله، ولو لم يغسل، وصلى كذلك، فكان إذا جمع كان أكثر من قدر الدرهم أعاد الصلاة). ينظر: "المحيط البرهاني لإبن مازة " (١/ ١٩٢). (٨) (ذلك): ساقطة من (ب). (٩) ينظر: " الْعِنَايَة شرح الهداية للبابرتي " (١/ ٢٠٨ - ٢٠٩) و"حاشية الطحاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح" (ص: ١٥٧). (١٠) في (ب): (يقعن). (١١) (من)، ساقطة من (ب) (١٢) ينظر: "المبسوط"للسرخسي (١/ ٦٠)، و"بدائع الصنائع للكاساني" (١/ ٨٠)، و"المحيط البرهاني لإبن مازة " (١/ ١٩٢). (١٣) محمد بن علي زين العابدين: هو الإمام، أبو جعفر؛ محمد بن علي بن الحسين بن علي العلوي، الفاطمي، المدني، ولد زين العابدين. ولد: سنة ست وخمسين، في حياة عائشة وأبي هريرة، قال عنه الذهبي: كان أحد من جمع بين العلم والعمل والسؤدد، والشرف، والثقة، والرزانة، وهو أحد الأئمة الإثني عشر الذين تبجلهم الشيعة الإمامية تُوُفِّي أَبُو جَعْفَر سنة ١١٤ هـ. انظر " الطبقات الكبرى لإبن سعد " (٥/ ٢٤٦)، "تاريخ الإسلام للذهبي " (٣/ ٣٠٨)، "سير أعلام النبلاء للذهبي (٤/ ٤٠١). (١٤) في (ب): (بهذا). (١٥) ينظر: "حاشية الطحاوي على مراقي الفلاح" (١/ ٥٤).