(٢) هو: محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب الزهرى القرشي، كنيته أبو بكر، رأى عشرة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من أحفظ أهل زمانه وأحسنهم سياقًا لمتون الأخبار، وكان فقيهًا فاضلًا. روى عنه الناس مات ليلة الثلاثاء لسبع عشرة خلت من شهر رمضان سنة أربع وعشرين ومائة في ناحية الشام، وقبره ببدا وشغب مشهور يزار على قارعة الطريق أوصاه أن يدفن على قارعة الطريق حتى يمر به مار فيدعو له. ينظر: ثقات ابن حبان: ٥/ ٣٤٩)، التاريخ الكبير (١/ ٢٢٠)، الجرح والتعديل (٨/ ٧١). (٣) لم أجده بهذا اللفظ في كتب السنة، وإنما في المبسوط للسرخسي ١/ ٢١٤. (٤) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي: ١/ ٣٩٤. (٥) يُنْظَر: كشف الأسرار: ٢/ ١٠٦. (٦) يُنْظَر: العناية شرح الهداية: ١/ ٣٧١. (٧) يُنْظَر: البحر الرائق: ١/ ٣٨٧. (٨) يُنْظَر: المحيط البرهاني: ٢/ ١٠٤. (٩) يُنْظَر: شرح فتح القدير: ١/ ٣٦٨. (١٠) يُنْظَر: المحيط البرهاني: ٢/ ١٠٤. (١١) يُنْظَر: كشف الأسرار: ٢/ ١٠٦.