(٢) فائت: أي تارك أو مهمل، انظر: مختار الصحاح، مادة فوت، (ص ٣٥٤) (٣) انظر: المبسوط (٤/ ١١٥). (٤) الاحتياط: الاحتراز، مختار الصحاح، مادة حوط، (ص/ ٦٢) (٥) المواقيت جمع ميقات والمراد هنا: الأماكن التي لا يجوز لمن يريد الحجّ أو العمرة من أهل الآفاق أن يتجاوزها إلا محرمًا، وهي توقيفية حددها الشارع الحكيم. انظر: معجم لغة الفقهاء (ص/ ٤٣٨)، التعريفات الفقهية (ص/ ٥١٢)؛ المصباح المنير (ص/ ٦٦٧). (٦) سورة الكهف من الآية (٤٤). (٧) ورد نقل الإجماع في: التبيين (٢/ ٧)، البحر العميق (١/ ٦٠٨)، المجموع (٧/ ٢٠٦). (٨) ساقطة من (ج). (٩) مجاوزة: من جاوز القول ـُ جَوْزاً، وجَوازاً، ومَجازاً: قُبل، ونَفَذَ. وـ العَقْد وغيرُه: نفَذَ ومضى على الصِّحَّة. وـ الدرهم: قُبل على ما فيه ولم يُرَدّ. وـ الموضعَ وبه: سار فيه وقَطَعه. ويقال: جاز بفلان الموضعَ: قاده حتى قطعه. وـ تعدَّاه وخلَّفه وراءه. (أجَازَ) على اسمه: أعلَمَ عليه. انظر: المعجم الوسيط/ جاوز، (١/ ١٠٢)، والمقصود به تخطّى أو تعدى. (١٠) أثبته من (ج). (١١) العمرة: اسم من الاعتمار، وأصلها القصد إلى مكان عامر، ثُمَّ غلب على الزيارة على وجه مخصوص. انظر: المغرب (١١٠) (١٢) الحِل: هم أهل مكة وسكانها، وعكسها الآفاقي: أي من خارج مكة والقادم إليها. انظر: الإتحاف بحديث فضل الإنصاف (ص ٣٤٦) (١٣) بستان بني عامر: موضع قريب من مكة داخل الميقات وخارج الحرم (أي: في الحل)، قال بعضهم: من (ذات عرق) إلى بستان بني عامر (٢٢) ميلاً، ومن بستان بني عامر إلى مكة (٢٤) ميلاً، ويعرف أيضًا باسم: بستان ابن عامر، أو بطن نخلة، أو نخلة محمود بن كمال. وقيل: هذه القرية على يسار مستقبل الكعبة إذا وقف بأرض عرفات، وقيل: هي بالقرب من جبل عرفات على طريق العراق والكوفة إلى مكة. انظر: طلبة الطلبة (ص/ ٧٢)، معجم البلدان (٥/ ٢٧٨)، البحر العميق (١/ ٦١٧)، رد المحتار (٧/ ٣٣٨).