(٢) اثبته من (ب) (٣) المبسوط (٤/ ١٣٨ - ١٣٩). (٤) وهو قول الجمهور، انظر: تفسير النسفي (١٠٧١)، تفسير الجصاص (١/ ٢٢٦) تفسير الدر المنثور (١/ ٥٢٩)، تفسير الطبري (٣/ ١٢٩ - ١٣٣)، تفسير الماوردي (١/ ٢١٦)، زاد المسير (١/ ٢١١)، شرح اللباب (٨٠)، رد المحتار (٢/ ٤٨٧)، غنية الناسك (٨٥). (٥) سورة البقرة من الآية (١٨٧). (٦) انظر: تفسير الطبري (٤/ ١٢٥)، تفسير الماوردي (١/ ٢١٦)، أحكام القران للجصاص (١/ ٣٠٧) فإن لم يكم فلا، قال في شرح اللباب (٨٠) والأصح أنه ذكر الجماع ودواعيه مطلقاً سواء بحضرة النساء أو لا، أي أن الاختلاف في المراد من الرفث هل هو الجماع؟ أم الكلام الفاحش؟ أو هو ذكر الجماع بحضرة النساء؟ ولا خلاف في أن المحرم ممنوع من ذلك كله. انظر: الفتح (٢/ ٤٣٩)، تبيين الحقائق (٢/ ١١)، العناية (٢/ ٣٤٨)، البناية (٣/ ٤٧٤)، الدر المختار (٢/ ٤٨٧)، الجوهرة (١/ ١٩٥) (٧) ا نظر: الكشاف (١/ ٢٣٠). (٨) أخرجه الحاكم في المستدرك (٢/ ٢٧٦) في كتاب التفسير، من حديث أبي العالية ولفظه قال: كنت أمشي مع ابن عباس رضي الله تعالى عنهما، وهو محرم، وهو يرتجل بالإبل، وهو يقول: " وهن يمشين بنا هميسا ..... " قال: قلت: أترفث وأنت محرم؟ قال " إنما الرفث ما روجع به النساء " قال الحاكم: " هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ". ووافقه الذهبي على تصحيحه في تلخيص المستدرك. (٩) الهميس: صوت نقل أخفاف الإبل. انظر: تهذيب التهذيب (٦/ ١٤٢)، لسان العرب (٦/ ٢٥٠)، (المعجم الوسيط (٢/ ١٠٠٤).