(٢) لم أقف على حديث بهذا اللفظ، والذ وقفت عليه: عن أبي نعيم وهب بن كيسان، عن جابر بن عبد الله، أنه سمعه يحدث قال: أردت الخروج إلى خيبر فأتيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فسلمت عليه، وقلت له: إني أردت الخروج إلى خيبر فقال: «إذا أتيت وكيلي فخذ منه خمسة عشر وسقا، فإن ابتغى منك آية، فضع يدك على ترقوته». أخرجه: أبو داود في سننه (٣/ ٣٥٠)، كتاب الأقضية، باب في الوكالة، رقم (٣٦٣٤)، والبيهقي في السنن الكبرى (٦/ ٨٠)، رقم (١١٧٦٤)، وضعفه الشيخ الألباني في ضعيف الجامع (١/ ٤٢)، رقم (٢٨٨). (٣) ينظر: المبسوط للسرخسي (١٩/ ٢)، تحفة الفقهاء (٣/ ٢٢٧)، العناية شرح الهداية (٧/ ٤٩٩)، بداية المجتهد (٢/ ٣٠١)، الذخيرة (٨/ ٥)، البيان للعمراني (٦/ ٣٩٣)، المجموع شرح المهذب (١٤/ ٩٢)، مغني المحتاج (٣/ ٢٣١)، المغني لابن قدامة (٥/ ٦٣)، شرح الزركشي على مختصر الخرقي (٤/ ١٣٩). (٤) في «ج»: [الناس]. (٥) ينظر: المبسوط (١٩/ ٢). (٦) ينظر: العناية شرح الهداية (٦/ ٢٤٧). (٧) سقط من: «س». (٨) سقط من: «ج». (٩) فتح القدير (٨/ ٤).