(٢) ينظر: البناية: ١١/ ٤٧٩، العناية: ٩/ ٤٦٣، تبيين الحقائق: ٥/ ٢٧٨. (٣) ساقطة من: (ع). (٤) أخرجه أبو داود في سننه: ٣/ ١٦٧، كتاب الخراج والإمارة والفيء، باب في أخذ الجزية، رقم الحديث: ٣٠٤١، ونصه: عن ابن عباس، قال: «صالح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أهل نجران على ألفي حلة، النصف في صَفَر، والبقية في رجب، يؤدونها إلى المسلمين … ». وأخرجه البيهقي في «السنن الكبرى»: ٩/ ٣٢٨، كتاب الجزية، باب كم في الجزية، رقم الحديث: ١٨٦٨٠، وقال الألباني: إسناده ضعيف؛ لكثرة خطأ أسباط الهمْداني. وأعله المنذري بالانقطاع بين إسماعيل القرشي- وهو السدي- وابن عباس. ينظر: ضعيف أبي داود: ٢/ ٤٤٤. (٥) ساقطة من: (ع). (٦) هو عبيد الله بن مسعود بن محمود بن أحمد المحبوبي الحنفي، صدر الشريعة الأصغر، فقيه أصولي جدلي محدث مفسر نحوي لغوي أديب بياني متكلم منطقي، أخذ العلم عن: جده محمود، وعن أبي جده أحمد صدر الشريعة وصاحب: تلقيح العقول في الفروق، وعن شمس الأئمة الزرنجي، وشمس الأئمة السرخسي، وعن شمس الأئمة الحلواني، وغيرهم، توفي سنة ٧٤٧ هـ. ينظر: الفوائد البهية: ص ١٠٩، الجواهر المضية: ٢/ ٣٦٥، معجم المؤلفين: ٦/ ٢٤٦. (٧) زيادة من: (ع). (٨) ساقطة من: (ع). (٩) أخرجه البخاري في صحيحه: ٣/ ١٩٢، كتاب الشروط، باب إذا اشترط في المزارعة إن شئت أخرجتك، رقم الحديث: ٢٧٣٠، ونصه: عن ابن عمر، قال: لما فَدَعَ أهل خيبر عبد الله بن عمر، قام عمر خطيبًا، فقال: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان عامل يهود خيبر على أموالهم، وقال: «نقرّكم ما أقرّكم الله … ».