(٢) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (٦/ ٣٩)، والغرة المنيفة في تحقيق بعض مسائل الإمام أبي حنيفة (ص: ١٥٥). (٣) عَبْدُ اللهِ بنُ مَسْعُوْدِ بنِ غَافِلِ بنِ حَبِيْبٍ الهُذَلِيُّ، كَانَ مِنَ السَّابِقِيْنَ الأَوَّلِيْنَ، وَمِنَ النُّجَبَاءِ العَالِمِيْنَ، ولازم النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، وأول من جهر بقراءة القرآن بمكة، وكان خادم رسول الله الامين، شَهِدَ بَدْراً، وَهَاجَرَ الهِجْرَتَيْنِ، وَكَانَ يَوْمَ اليَرْمُوْكِ عَلَى النَّفْلِ رَوَى عِلْماً كَثِيْراً، مَاتَ ابْنُ مَسْعُوْدٍ بِالمَدِيْنَةِ، وَدُفِنَ بِالبَقِيْعِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِيْنَ. انظر: سير أعلام النبلاء (١/ ٤٦١)، والإصابة في تمييز الصحابة (٤/ ١٩٩)، و (الأعلام للزركلي (٤/ ١٣٧). (٤) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (٦/ ٣٩)، والغرة المنيفة في تحقيق بعض مسائل الإمام أبي حنيفة (ص: ١٥٥). (٥) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (٦/ ٣٩)، والغرة المنيفة في تحقيق بعض مسائل الإمام أبي حنيفة (ص: ١٥٥). (٦) ينظر: سنن سعيد بن منصور (١/ ٣٤٥). (٧) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (٦/ ٣٩)، والغرة المنيفة في تحقيق بعض مسائل الإمام أبي حنيفة (ص: ١٥٥). (٨) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (٦/ ٣٩)، والغرة المنيفة في تحقيق بعض مسائل الإمام أبي حنيفة (ص: ١٥٥). (٩) المبسوط للسرخسي (٦/ ٣٩). (١٠) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (كتاب الرجعة/ بَابُ مَا جَاءَ فِي عَدَدِ طَلَاقِ الْعَبْدِ/ ١٥١٦٣)، وسعيد بن منصور في السنن (بَابُ الطَّلَاقِ بِالرِّجَالِ وَالْعِدَّةِ بِالنِّسَاءِ/ ١٣٢٩)، قال ابن حجر: "لم أَجِدهُ مَرْفُوعا وهو مَوْقُوفًا على ابْنِ مَسْعُودٍ". انظر: التلخيص الحبير (٣/ ٤٢٨)، والدراية في تخريج أحاديث الهداية (٢/ ٧٠).