(٢) [النساء: ٢٩]. (٣) شوب أَي: لا غش وَلا تَخْلِيط. وَيَقُول البَائِع: لا شوب وَلا روب عَلَيْك، أَي: أَنْت بَرِيء من عيبها، لا أشوب وَلا أروب، أَي: لا أخلط عَلَيْك، وأصل الشوب: الخلط، والروب من اللبن. الفائق في غريب الحديث (٢/ ٢٦٩)، النهاية في غريب الحديث والأثر (٢/ ٥٠٧). (٤) أخرجه أبو داود في سننه، كتاب البيوع، باب التجارة وما يخالطها الحلف واللغو، رقم (٣٣٢٦)، (ج ٥/ ص ٢١٥)، وابن ماجه، كتاب التجارات، باب التوقي في التجارة، رقم (٢١٤٥)، (ج ٢/ ص ٧٢٦)، والنسائي، كتاب الأيمان والنذور، باب في الحلف والكذب لمن لم يعتقد اليمين بقلبه، رقم (٣٧٩٧، ٣٧٩٨)، (ج ٧/ ص ١٤)، وفي باب اللغو والكذب، رقم (٣٧٩٩، ٣٨٠٠)، (ج ٧/ ص ١٥)، وأيضاً النسائي في كتاب البيوع، باب الأمر بالصدقة لمن لم يعتقد اليمين بقلبه في حال بيعه، رقم (٤٤٦٣)، (ج ٧/ ص ٢٤٧). قال في المستدرك: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، كتاب البيوع، رقم (٢١٣٨)، (ج ٢/ ص ٥). (٥) "فأقرهم" في (ب). (٦) ينظر: المغني لابن قدامة (٣/ ٤٨٠). (٧) ينظر (ص ١). (٨) "و" زيادة في (ب). (٩) كتبت هذه الكلمة بالتاء في (ب) وفي بقية الكلمات التي مثلها في نفس السطر. (١٠) ينظر: المبسوط للسرخسي (٤/ ١٩٣). (١١) في (ب) "بكفايته". (١٢) آية من كتاب الله، قال تعالى: {وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ} [البقرة: ٢٠٥].