(٢) يُنْظَر: بداية المبتدي (ص ٢٢٦). (٣) في (ب): (الشُّفْعة). (٤) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (١٩/ ٨٢)، فتاوى قاضيخان (٣/ ٧٢)، تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق (٦/ ٤١). (٥) في (أ): (السَّعَه). (٦) في (أ): (بحق). (٧) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (١٩/ ٨٢)، فتاوى قاضيخان (٣/ ٧٢)، العناية شرح الهداية (١٠/ ٨٣). (٨) في (ب): (جاوزوا). (٩) يُنْظَر: بداية المبتدي (ص ٢٢٦). (١٠) يُنْظَر: فتاوى قاضيخان (٣/ ٧٢ - ٧٣)، الأصل للشيباني (٨/ ١٥٧ - ١٥٨)، الفتاوى الهندية (٥/ ٣٩٠). (١١) في (أ): (صاحب). (١٢) في (ب): (على). (١٣) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٢٢). (١٤) في (أ): (يوماً لأسفل). (١٥) في (أ): (أرضاً). (١٦) يُنْظَر: الأصل للشيباني (٨/ ١٥٨)، المبسوط للسرخسي (٢٣/ ١٧٤)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٣٢٧)، الفتاوى الهندية (٥/ ٣٩٠). (١٧) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٢٢) (١٨) قال أبو محمد العيني في كتابه "البناية": (قلت: لا يلزم أن تكون الهمزة هنا للتعدية لكون النفع متعديا بدون الهمزة، بل يجوز أن يكون للتعريض من باب أبعته فإن باع متعد، ولما قصدوا منه التعريض أدخلوا الهمزة عليه على قصد أن يكون المفعول معرضا لأصل الفعل، فإن معنى أبعته عرضته للبيع وجعلته منتسبا إليه وكذلك هنا يكون المصدر فلا يلزمه أن يجعل غيره معرضا للنفع ولا منتسبا إليه، وقد جاء أنفع الرجل، قاله أبو زيد، ولكن بمعنى الجر في النفقات، وهو الوصي وهو نفع جمعته بالفتح وهو الوصي). يُنْظَر: البناية (١٢/ ٣٢٧). (١٩) هكذا في النسختين، والصواب (الزرنوجي). يُنْظَر: تكملة فتح القدير (١٠/ ٨٣). (٢٠) الزُّرْنُوْجِي: هو النُّعْمَان بن إِبْرَاهِيم بن الْخَلِيل الزُّرْنُوجي، تَاج الدّين، أديب، من أهل بخارى، والزرنوجي نِسْبَةً إلى زُرْنُوج من بلاد ماوراء النهر، تَفَقَّهَ على الشيخ زكي الدين القراحي، وله شَرْحُ المقامات، وسمَّاه الموضح، تُوُفِّيَ بِبُخَارَى يوم الجمعة فى عاشوراء سنة ٦٤٠ هـ، رحمه الله تعالى. يُنظر: الجواهر الْمُضِيَّة في طبقات الحنفية (٢/ ٢٠١، ٣١٢)، تاج التراجم لابن قطلوبغا (ص ٣١١)، الأعلام للزركلي (٨/ ٣٥). (٢١) يُنْظَر: تكملة فتح القدير (١٠/ ٨٣)، العناية شرح الهداية (١٠/ ٨٣)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٣٢٧).