- وأخرج الطبراني في الأوسط نحوه (٥/ ٢٨٠) برقم (٥٣١٥) وورد فيه أنَّ صاحب القصة هو أبو تميمة الهُجَيْمِي. - والحديث له طُرق متعددة يرتقي بمجموعها للصحة، وقد صححه الحافظ بن حجر في فتح الباري، والألباني في السلسلة الصحيحة. يُنْظَر: فتح الباري لابن حجر (٨/ ١٢٤)، سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني (٣/ ٢٢٠) (٢) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٠/ ١٥٣). (٣) يُنْظَر: بداية المبتدي (٢٢٢). (٤) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٠/ ١٥٥)، المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٣١)، منحة السلوك شرح تحفة الملوك (ص ٤١٠). (٥) أخرج الطبراني في المعجم الكبير (٣/ ٥١) باب (بقية أخبار الحسن بن علي-رضي الله عنهما-) برقم (٢٦٥٨) قال: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْفَسَوِيُّ، ثنا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعُرَنِيُّ، ثنا جَرِيرٌ، عَنْ قَابُوسَ بْنِ أَبِي ظَبْيَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- فَرَّجَ مَا بَيْنَ فَخِذَيِ الْحُسَيْنِ وَقَبَّلَ زَبِيبَتَهُ». - وأخرجه البيهقي في الكُبرى (١/ ٢١٥) برقم (٦٥١) وفيه: أن الذي جاء هو الحَسَن -رضي الله عنه-، وقال البيهقي: فهذا إسنادُهُ ليس بالقوي. - وقد ضعَّفَ هذا الحديث ابن الْمُلَقِّن في البدر المنير (٢/ ٤٧٨ - ٤٧٩)، والألباني في إرواء الغليل (٦/ ٢١٣). (٦) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٠/ ١٥٥)، المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٣١).