(٢) سقطت من (أ). (٣) ابْن سَمَاعَة: هو أبو عبدالله، محمد بن سماعة بن عبيد الله وقيل عبدالله بن هلال التيمي، الكوفي، صاحب أبي يوسف ومحمد، حافظ للحديث، ثقة، ولي القضاء للرشيد ببغداد، وضعف بصره؛ فعزله المعتصم، له مصنفاتٍ؛ منها (النوادر) عن أبي يوسف، توفي سنة (٢٣٣ هـ). يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (١٠/ ٦٤٦)، الأعلام للزركلي (٦/ ١٥٣). (٤) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٤٧١)، البناية شرح الهداية (١٢/ ٥٤). (٥) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٤٦٥). (٦) يُنْظَر: المبسوط للسرخسي (١٢/ ١٢)، المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٤٧٨). (٧) في (أ): (وفي). (٨) يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٤٦٥). (٩) في (أ): (البعض). (١٠) في (ب): (لا). (١١) الْفَقِيْهُ أَبُوْ اللَّيْثِ: هو أبو الليث، نصر بن محمد بن أحمد بن إبراهيم السمرقندي الفقيه، المعروف بإمام الهدى، تفقه على الفقيه أبو جعفر الهندواني وهو الإمام الكبير صاحب الأقوال المفيدة والتصانيف المشهورة، توفي ليلة الثلاثاء لإحدى عشرة ليلة خلت من جمادى الآخرة سنة ٣٧٣ هـ. يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (١٦/ ٣٢٢)، الجواهر المضية في طبقات الحنفية (٢/ ١٩٦)، الأعلام للزركلي (٨/ ٢٧). (١٢) الصَّدْرُ الشَّهِيْد: هو أبو محمد، عمر بن عبدالعزيز بن عمر بن مازة، حسام الدين، الحنفي، المعروف بالصدر الشهيد فقيه، أصولي، من أكابر الحنفية، تفقه على والده برهان الدين الكبير عبد العزيز، وناظَرَ العلماء، ودرس للفقهاء، وكان الملوك يصدرون عن رأيه، من تصانيفه: شرح الجامع الصغير، والفتاوى الكبرى، والفتاوى الصغرى، وشرح أدب القاضي، والواقعات الحسامية، وغيرها، توفي شهيداً بسمرقند في صفر سنة ٥٣٦ هـ. يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (٢٠/ ٩٧)، الجواهر المضية في طبقات الحنفية (١/ ٣٩١)، الفوائد البهية في تراجم الحنفية (ص ١٤٩)، الأعلام للزركلي (٥/ ٥٠١). (١٣) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٤٧٨).