(٢) أي: لأن فعل الدابة، مضاف إلى الراكب والسائق والقائد. يُنْظَر: البناية شرح الهداية (١٣/ ٢٥٨). (٣) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٨). (٤) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٩). (٥) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (٢٧/ ٥). (٦) أي: على الراكب والسائق. يُنْظَر: البناية شرح الهداية (١٣/ ٢٦٠). (٧) الهداية شرح البداية (٤/ ١٩٩). (٨) يُنْظَر: المبسوط؛ للشيباني (٤/ ٥٦٠). (٩) يُنْظَر: تبيين الحقائق (٦/ ١٥٠)، تكملة البحر الرائق (٨/ ٤٠٩). (١٠) المنّ: قال الليث: المنّ كان يَسقط على بَني إسرائيل من السّماء، إذ هم في التِّيه، وكان كالعسل الحامس حلاوةً. وقال الزَّجَّاج: جملة (المنّ) في اللُّغة: ما يَمن الله به ممّا لا تعب فيه ولا نصَب. قال: وأهل التَّفسير يقولون: إنَّ المن شيء كان يَسقط على الشجر حلْوٌ يشْرب. ويقال: إنه التُّرَنْجَبين. يُنْظَر: تهذيب اللغة (١٥/ ٣٣٨). (١١) سقط في (ب). (١٢) يُنْظَر: حاشية ابن عابدين (٨/ ٢٩٨)، تكملة رد المحتار (٢/ ٤٣٢).