(٢) الفتاوى النسفية: لنجم الدين عمر بن محمد النسفي، الشهير بعلامة سمرقند، صاحب (المنظومة)، المتوفى: سنة ٥٣٧ هـ، وهي: فتاواه التي أجاب بها عن جميع ما سُئل عنه في أيامه، دون ما جمعه لغيره. كشف الظنون (٢/ ١٢٣٠). (٣) انظر: العناية شرح الهداية (٩/ ٢٧٨)، البناية شرح الهداية (١١/ ١٢٤). (٤) الْقَضَاءُ لُغَةً: الْحُكْمُ. مختار الصحاح (ق ض ى) (ص: ٢٥٥) وشرعًا: قَوْلٌ مُلْزِمٌ يَصْدُرُ عَنْ وِلَايَةٍ عَامَّةٍ. الاختيار (٢/ ٨٢). (٥) المغرب (١/ ٣١٥). (٦) انظر: الهداية (٣/ ٢٨٣). (٧) قال العيني: (لم يقل أحد في الازدواج باللحن والخطأ في اللفظ على أنه لا يطلب إلا في الخطب والرسائل في كلام الفصحاء، ويقع في كلام الله- تعالى- لابتداع أسلوبه ونهايته في منهج البلاغة والفصاحة، أو كلام الرسول -صلى الله عليه وسلم- لكونه مخصوصا بجوامع الكلم). انظر: البناية شرح الهداية (١١/ ١٢٥). (٨) تفسير الزمخشري الكشاف (٤/ ١٤٩). (٩) وهي سورة غافر وهي خمس وثمانون آية، وقيل ثنتان وثمانون نزلت بعد الزمر. تفسير الزمخشري الكشاف (٤/ ١٤٨).