(٢) الهداية (٣/ ١٢٤). (٣) أخرجه: البخاري في صحيحه (١/ ١٣٣)، كتاب الأذان، باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة وفضل المساجد، رقم (٦٦٠)، ومسلم في صححه (٢/ ٧١٥)، كتاب الزكاة، باب فضل إخفاء النفقة، رقم (١٠٣١). (٤) في «ج»: [رضوان الله عليهم]. (٥) المحيط البرهاني (٨/ ٣١٨). (٦) ينظر: تبيين الحقائق (٤/ ٢٢٦). (٧) لم أقف عليه بهذا اللفظ، وقريب منه ما روي عن رَسُول ِاللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-، قَالَ: «مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ، خَيرًا مِن أَن يَأكُلَ مِن عَمَلِ يَدِهِ، وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّه ِدَاوُدَ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَأكُلُ مِن عَمَلِ يَدِهِ». أخرجه: البخاري في صحيحه (٣/ ٥٧)، كتاب البيوع، باب كسب الرجل وعمل يده، رقم (٢٠٧٢). (٨) ينظر: البحر الرائق (٧/ ٩٦)، مجمع الأنهر (٢/ ٢٠٢). (٩) ينظر: المحيط البرهاني (٨/ ٣١٨)، مجمع الأنهر (٢/ ٢٠٢)، لسان الحكام (١/ ٢٤٦)، البحر الرائق (٧/ ٦٩). (١٠) في «س»: [يأخذ]. (١١) النافع الكبير شرح الجامع الصغير (١/ ٣٧٩)، وينظر: البحر الرائق (٤/ ٢٢٧).