(٢) وَشَاةُ الْقُنْيَةِ: هِيَ الَّتِي تُحْبَسُ فِي الْبُيُوتِ لأَجْلِ النَّتَاجِ. البحر الرائق (٦/ ٣٢). (٣) قال في الهداية: "وعند زفر لا بد من دخول داخل البيوت" الهداية (٣/ ٩٥٩). (٤) أي: القدوري، قال: "ومن رأى صحن الدار فلا خيار له، وإن لم يشاهد بيوتها" مختصر القدوري ص (١١٩). (٥) الحرف: الوجه. يقال: فلان من أمره على حرف: أي: على وجه واحد، وطريقة واحدة. قال الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ … مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ}. أي: على وجه واحد، {فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ} [الحج: ١١]. شمس العلوم (٣/ ١٣٨٤). (٦) المبسوط للسرخسي (١٣/ ٧٧). (٧) المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٦/ ٥٣٨). (٨) سقطتا من (ج).