(٢) في (أ): «تحمدوه»، والتصويب من (ب). (٣) ساقطة من (ب) انظر: في مسألة الاشتقاق: ديوان الأدب لأبي إبراهيم الفارابي، الاشتقاق للأزدي (ت ٣٢١ هـ)، الاتباع لأبي علي القالي (ت ٣٥٦ هـ)، سر صناعة الإعراب لأبي الفتح الموصلي (ت ٣٩٢ هـ). (٤) في حاشية (ب): «أي: من قبيل صنعة ما يقرب من الاشتقاق». (٥) في حاشية (ب): «أي: من قبيل الاشتقاق». (٦) في حاشية (ب): «ثم اعلم: أن علماء المعاني يعدون الاشتقاق وما شبه الاشتقاق، وليس به من محاسن الكلام. فيقول صاحب الهداية [ … ] مع إعلامه من قبيل [ … ] وكل واحد من المعالم والعلم والأعلام بالآخرين من قبيل الأول، ونظير الأول من كلمة [ … ] الصدقة: {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ} [البقرة: ٢٧٦] ونظير الثاني منه: {وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ} [الرحمن: ٥٤] غاية البيان».