للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* عدد الأسطر في اللوحة الواحدة: (٢٧) سطرًا.

[النسخة الثانية]

* القسم المراد تحقيقه: من بداية (كتاب الشفعة) إلى نهاية: (فصل فيما يحل أكله وفيما لا يحل) من كتاب الذبائح، من مكتبة سليمانية قسم جار الله أفندي.

* مصدر النسخة: مكتبة السليمانية.

* عدد لوحات القسم المراد تحقيقه: (٦٥) لوحًا باعتبار نسخة السليمانية.

* عدد السطر في اللوحة الواحدة: (٢٧) سطرًا.

[بيان منهج التحقيق]

اعتمدت في التحقيق على خطة تحقيق التراث المقرة من مجلس كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في الجلسة رقم (٢) وتاريخ (٩/ ٩/ ١٤٢٦ هـ)، والمنهج الّذي سرت عليه في خدمة هذا النّصّ كما يأتي:

أولاً: اعتمدت في تحقيق نصّ الكتاب على نسخة مكتبة يوسف آغا، وأشرت إليها برمز (أ)، وجعلتها النّسخة الأم لما يأتي:

١ - لتقدم تاريخها (٩٤٩ هـ).

٢ - وضوح خطها.

٣ - سلامة تصويرها.

٤ - وجود تعليقات جانبية.

٥ - وجود إجازة من المؤلّف عليها إلى محمّد بن القاضي كمال الدّين أبي حفص عمر بن القاضي ناصر الدّين.

ثانيًا: نسخ النّصّ بالرّسم الإملائي الحديث، مع الالتزام بعلامات التّرقيم، وضبط ما يحتاج إلى ضبط.

ثالثًا: المقابلة بين النّسخة الأمّ، ونسخة المكتبة السّليمانيّة (ع)، وإثبات الفروق بينهما، مشيرًا إليها في الحاشية على النّحو الآتي:

• إذا جزمت بخطأ ما في النسخة الأم أقوم بالتّصحيح من النّسخة الأخرى مع وضع الصّحيح بين معقوفين هكذا [].

• إذا كان في النسخة الأم سقط أكملته من النّسخة الأخرى، ووضّعته بين معقوفين.

• إذا كان في إحداها زيادة على ما في النسخة الأم ذكرتها في موضعها بين معقوفين، وأشير في الحاشية بأنّها زيادة من نسخة كذا.

• ما جزمت بخطئه من النّسختين فإنني أبقيه كما هو، وأضعه بين معقوفين هكذا []، وأذكر الصّواب في الحاشية مع بيان سبب الخطأ، موثقًا من بعض شروح الهداية الأخرى.

رابعًا: وضع خط مائل هكذا/ للدّلالة على نهاية اللّوحة مع الإشارة إلى رقم اللّوحة من نسخة الأصل واضعًا (أ) للوجه الأيمن و (ب) للوجه الأيسر، وذلك في الهامش الجانبيّ الأيسر هكذا: (٥/ أ) أو (٥/ ب).

خامسًا: عزو الآيات القرآنية، مع بيان اسم السّورة، ورقم الآية وكتابتها بالرّسم العثمانيّ.

سادسًا: عزو الأحاديث إلى مصادرها، فإن كان الحديث في الصّحيحين أو أحدهما اكتفيت بالعزو إليهما أو أحدهما، وإن لم يكن فيهما أو في أحدهما فإنّي أقوم بعزوه إلى مصادره، ذاكرًا قول أحد العلماء المعتبرين في بيان درجته ما أمكن ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>