(٢) يُنْظَر: تُحْفَةِ الْفُقَهَاء (١/ ٣٧١)، الهِدَايَة (١/ ١٣٢). (٣) يُنْظَر: مُخْتَصرُ القُدُوري (ص ٦٥). (٤) أخرجه السيوطي في الدر المنثور (١/ ٤٨٨). (٥) يُنْظَر: الْعِنَايَة شرحُ الهِدَايَة (٢/ ٣٨٩)، والمَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ٢٠٧). (٦) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي (٣/ ٢٠٧). (٧) سورة البقرة الآية (١٨٧). (٨) رَوَاهُ الْبُخَارِيُ في صحيحه، كتاب الاعتكاف، باب الِاعْتِكَافِ في العشر الأواخر (١٩٢١). ومسلم في صحيحه (١١٧١)، كتاب الاعتكاف، باب اعتكاف العشر الأواخر من رمضان، من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما-. (٩) هو: مُحَمَّد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب الزهرى القرشي، كنيته أبو بكر، رأى عشرة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من أحفظ أهل زمانه وأحسنهم سياقًا لمتون الأخبار، وكان فقيهًا فاضلًا. روى عنه الناس مات ليلة الثلاثاء لسبع عشرة خلت من شهر رمضان سنة أربع وعشرين ومائة في ناحية الشام، وقبره ببدا وشغب مشهور يزار على قارعة الطريق أوصاه أن يدفن على قارعة الطريق حتى يمر به مار فيدعو له. يُنْظَر: ثقات ابن حبان (٥/ ٣٤٩)، التاريخ الكبير (١/ ٢٢٠)، الجرح والتعديل (٨/ ٧١). (١٠) بحثت عنه في كتب السنة ولم أجده، وإنما يذكره الحنفية في كتبهم، المَبْسُوط (٣/ ٢٠٧)، بَدَائِعُ الصَّنَائع (٢/ ١٠٨)، عمدة القاري (١١/ ٢٠٠)، والله أعلم. (١١) أخرجه بنحو هذا اللفظ الْبَيْهَقِي في شعب الإيمان، باب في الِاعْتِكَافِ (٣/ ٤٢٦)، من قول عطاء - رحمه الله -، ولفظه: " إن مثل المعتكف مثل المحرم ألقى نفسه بين يدي الرحمان، فقال: والله لا أبرح حتى ترحمني ".