(٢) النوازل في الفروع، للإمام أبي الليث: نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي، الحنفي، المتوفى: سنة ٣٧٦، ست وسبعين وثلاثمائة. ينظر: كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (٢/ ١٩٨١). (٣) انظر: الجوهرة النيرة على مختصر القدوري (٢/ ٤٤)، والبحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (٣/ ٢٩٠). (٤) المضاف: هو ما أضيف إلى شيء كماء الورد. انظر: مفاتيح العلوم (ص: ٢٤). (٥) قال صاحب الإنصاف: لا خلاف بوقوع طلاق من قال: أنت طالق اليوم. يُنْظَر: الإنصاف (٩/ ٤٥). (٦) طلاق المستقبل كأن يقول: أنتِ طالق غداًأو رمضان، قول الجمهور: يقع أوله؛ لأن اليوم والشهر ظرفًا للطلاق، فاذا وجد ما يكون ظرفا له طلقت، وقال أبو ثور: يقع آخره؛ لأن فيه احتمال ولا يقع إلا بزواله. يُنْظَر: الشرح الكبير (٢٢/ ٤١٠)، والإنصاف (٩/ ٤٥). (٧) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٣/ ٣٠٩)، وتبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي (٢/ ٢٠٥). (٨) عبيد الله بن مسعود المحبوبي، البخاري، الحنفي، تاج الشريعة، الإمام الكبير، تَفقَّه بِالعَلاَّمَة عِمَاد الدِّيْنِ، وإليه انتهت رئاسةُ الحنفية بما وراء النهر، وتُوُفّي سَنَة ثلاثين وستمائة. انظر: سير أعلام النبلاء (١٦/ ٢٥١)، الجواهر المضية في طبقات الحنفية (٣٦٥/ ٢).