(٢) يُنْظَر: مختصر القدوري (ص ٢٤١)، بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ١٢٩)، تحفة الملوك للرازي (ص ٢٣٥). (٣) في (أ): (ممَّا). (٤) فُسْطَاطٌ: كُلُّ مَجْمَع لِلنَّاس يجتمعون حَوْلَهُ يُسَمَّى فسطاطاً، وكُلُّ مَدِيْنَة فُسْطَاط، ومِنْه سُمِّيَت مَدِيْنَة الفُسْطَاطِ بِمِصْر، وعَلَيْهِ فَكُلُّ مَدِيْنَة فُسْطَاط، وَفِيهِ لُغَاتٌ: (فُسْطَاطٌ) و (فُسْتَاطٌ) و (فُسَّاطٌ) بِتَشْدِيدِ السِّينِ، وَكَسْرِ الْفَاءِ لُغَةٌ فِيهِنَّ فَصَارَتْ سِتَّ لُغَاتٍ. يُنْظَر: النهاية في غريب الحديث والأثر (٣/ ٤٤٥)، الْمُغْرِب في ترتيب الْمُعْرَب (ص ٣٩٠)، مختار الصحاح (ص ٢٣٩). (٥) في (ب): (الفسطاط). (٦) سقطت من (ب). (٧) في (ب): (فيمتنع). (٨) في (أ): (عليه). (٩) يُنْظَر: بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٥/ ١٢٩)، المحيط البرهاني في الفقه النعماني (١٠/ ٣٧٨)، تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق (٦/ ٢٨). (١٠) أي المذكور في كتاب الهداية، وذلك بقوله: (ثم قيل: هي مقدرة بأربعين يوما لقوله عليه الصلاة والسلام: «مَنِ احْتَكَرَ طَعَامًا أَرْبَعِينَ لَيْلَةً، فَقَدْ بَرِئَ مِنَ تَعَالَى، وَبَرِئَ اللهُ مِنْهُ»، وقيل بالشهر؛ لأن ما دونه قليل عاجل، والشهر وما فوقه كثير آجل، وقد مر في غير موضع، ويقع التفاوت في المأثم بين أن يتربص العزة وبين أن يتربص القحط والعياذ بالله، وقيل المدة للمعاقبة في الدنيا إما يأثم وإن قلت المدة). يُنْظَر: الهداية شرح البداية (٤/ ١٥٠٢). (١١) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (١٠/ ٣٧٨ - ٣٧٩)، تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي (٦/ ٢٨)، الدر المختار وحاشية ابن عابدين (٦/ ٣٩٨).