(٢) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٢). (٣) أي: فيما دون الموضحة في الأثر، يريد بذلك من الحارصة إلى السمحاق. يُنْظَر: العناية شرح الهداية (١٥/ ٢٨٤)، البناية شرح الهداية (١٣/ ١٩٠). (٤) بداية المبتدي (٢٤٥)، وهو لفظ المبسوط؛ للشيباني (٤/ ٤٤٣). (٥) وفي (ب) (يذكره). (٦) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٢). (٧) بداية المبتدي (٢٤٥). (٨) في (أ) مكررة. (٩) بداية المبتدي (٢٤٥)، وهو لفظ المبسوط؛ للشيباني (٤/ ٤٤٣). (١٠) سقط في (ب). (١١) سقط في (ب). (١٢) هو: إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود النخعي، أبو عمران الكوفي الفقيه، كان مفتي أهل الكوفة وكان رجلا صالحا فقيها، روى عن علقمة ومسروق والأسود، قال الشعبي: ما ترك أحدا أعلم منه. (ت ٩٦ هـ). يُنْظَر: تهذيب التهذيب (١/ ١٥٥)، طبقات الفقهاء (١/ ٨٣)، تذكرة الحفاظ (١/ ٧٣). (١٣) هو: عمر بن عبدالعزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية، الإمام، الحافظ، العلامة، المجتهد، الزاهد، أمير المؤمنين، الخليفة، الراشد، وكان من أئمة الاجتهاد، قال حرملة: سمعت الشافعي يقول: الخلفاء خمسة: أبوبكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وعمر بن عبد العزيز، توفي بحمص (١٠١ هـ). يُنْظَر: سير أعلام النبلاء (٥/ ١١٤)، تذكرة الحفاظ (١/ ١١٨). (١٤) الهداية شرح البداية (٤/ ١٨٢). (١٥) وفي (ب) (فإنهما)، وهي الصواب لموافقتها سياق الكلام. (١٦) يُنْظَر: المبسوط؛ للسرخسي (٢٦/ ٧٤). (١٧) حديث إبراهيم النخعي، رواه عبد الرزاق في مصنفه (٩/ ٣٠٧)، في (كتاب العقول)، في (باب الموضحة)، برقم (١٧٣١٩)، بلفظ «ما دون الموضحة حكومة». ورواه ابن أبي شيبة (٥/ ٣٥٢)، في (كتاب الديات)، في (باب فيما دون الموضحة)، برقم (٢٦٨١٦)، بلفظ «فيما دون الموضحة حكومة». وحديث عمر بن عبدالعزيز، رواه عبد الرزاق في مصنفه (٩/ ٣٠٦)، في (كتاب العقول)، في (باب الموضحة)، (١٧٣١٦)، بلفظ «أن عمر بن عبدالعزيز كتب أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يقض فيما دون الموضحة بشيء». قال الزيلعي: وحديث عمر بن عبدالعزيز غريب.