(٢) في (أ): (كذلك). (٣) في (ب): (وهو). (٤) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٤٣)، حاشية الشلبي على تبيين الحقائق (٦/ ٢٢٩)، رد المحتار على الدر المختار (٦/ ٧٥٥). (٥) الْمُنْتَقَى: كتابٌ في الفقه الحنفي، لِأبي الفضل، مُحمد بن محمد بن أحمد، المروزي البلخي، الشهير بـ"الحاكم الشهيد"، وَلِيَ القضاء ببُخارى، ثم ولاَّه صاحب خراسان وزارته، وقُتِلَ شهيداً نحسبُهُ سنة ٣٣٤ هـ، جمع فيه مصنفه نوادر المذهب الحنفي، بعد مطالعته في ثلاثمائة جزء مؤلف، والكتاب مفقود حسب ما أشار في الطبقات السُّنِّيَّة حيث قال: ولا يوجد "المنتقى" في هذه الأعصار. يُنْظَر: الطبقات السُّنِّيَّة في تراجم الحنفية (١/ ٤٥)، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (٢/ ١٨٥١)، الفوائد البهية في تراجم الحنفية (ص ٣٠٥)، الأعلام للزركلي (٧/ ١٩ - ٢٠). (٦) في (ب): -رضي الله عنه-. (٧) الْمُعَصْفَر: عَصْفَرْتُ الثوبَ؛ صَبَغْتُهُ بِالْعُصْفُرِ، فهو مُعَصْفَرٌ اسمُ مَفعُولٍ، والعُصْفُر: نبات صَيفِي، يُسْتَعمل زهرُهُ تابلاً، ويُسْتَخرَجُ مِنْهُ صبغ أَحْمَر يصْبغ بِهِ الْحَرِير وَنَحْوه. يُنْظَر: المصباح المنير في غريب الشرح الكبير (٢/ ٤١٤)، المعجم الوسيط (٢/ ٦٠٥). (٨) الْمُزَعْفَر: الَّذِي صُبِغَ بالزعفران من الثِّيَاب. يُنْظَر: الفائق في غريب الحديث (٢/ ١١٠)، مشارق الأنوار على صحاح الآثار (١/ ٣١٢). (٩) يُنْظَر: المحيط البرهاني في الفقه النعماني (٨/ ٤٢)، البناية شرح الهداية (١٢/ ١٠٨)، تكملة البحر الرائق (٨/ ٢١٦).