انظر: الجواهر المضية (٣/ ٣١٣)، تاج التراجم (ص/ ٢٧٢)، الفوائد البهية (ص/ ٣٠٥). (٢) انظر: بدائع الصنائع (٢/ ١٢١)، العناية شرح الهداية (٢/ ٤١٥)، والمنتقى في الفقه الحنفي لمحمد بن محمد بن أحمد، أبو الفضل المروزي السلمي البلخي، الشهير بالحاكم الشهيد، قاض، ووزير، كان عالم مرو، وإمام الحنفية في عصره، (ت ٣٣٤ هـ)، ولا يزال الكتاب مخطوطاً. انظر: الجواهر المضية (٣/ ٣١٣)، تاج التراجم (ص/ ٢٧٢). (٣) شيخ الإسلام هو الإمام أبو عبد الله محمد بن الحسن بن فرقد الشيباني، صاحب الإمام أبي حنيفة وتلميذه. (٤) أثبته من (ج). (٥) انظر: أصله في المحيط البرهاني (٢/ ٤١٧)، والذخيرة البرهانية، لمؤلفه: برهان الدين بن محمود تاج الدين، اختصرها من كتابه المشهور بـ (المحيط البرهاني) وهو لايزال مخطوطاً. انظر: كشف الظنون (١/ ٨٢٣). (٦) انظر: فتاوى قاضي خان (١/ ١٣٩). (٧) هو الإمام الحسن بن زياد اللؤلؤي الكوفي، صاحب الإمام أبي حنيفة وتلميذه، كان حسن الخُلق يقظًا، فطنًا، فقيهًا، تولى قضاء الكوفة، وكان حافظًا للروايات عن أبي حنيفة، كان محبًا للسنّة واتّباعها، حتى كان يكسو مماليكه مما كان يكسو به نفسه، وكان يقول: كتبت عن ابن جريج اثني عشر ألف حديث كلها يحتاج إليها الفقهاء، له: المجرد، الأمالي (ت ٢٠٤ هـ). انظر: الفوائد البهية (ص/ ١٠٤)، الجواهر المضية (٢/ ٥٦).